23.10.07
هياس من وحي اللحظة
باكتب ليه من وحي اللحظة مش عارف .. جايز لان دايما الحاجة اللي بتيجي كده بتبقى احلى .. و اللي ما بتجيش كده بتبقى احلى و احلى , تيجي ما تجيش انا كده كده راضي .. و حافضل انادي .. أنادي بحقنا في حياة كريمة .. و سوسن و هدى .. و لا احنا كنا وحشين مالناش الحق فيها .. أو يمكن كريمة دي ما بتتكشفش على رجاله ! بس ايه يا عم بقى امبارح شفتلكم حتة حاجة ايه .. فيلم رعب من الأخر .. يعني فيلم 3 على 3 .. الواد قاعد في بيتهم و أهله كلهم مسافرين .. و بعدين النور قطع .. و سمع صوت جي من أوضته .. راح هناك .. بص في كل حته.. مش شايف الصوت جاي منين .. اتخض و اترعب .. بعدين النور رجع .. لقى نفسه قدام المرايا .. بص في المراية_طبعا قلوبكم حتقف و فيه ناس وقفت قراية من زمان_ لقى .. لقى نفسه .. و بيقولك أصل كلمة لقى نفسه دي ان واحد جاب مجموع مالقاش نفسه عاد السنة و سقط لقاها .. و بعدين يا جماعة ليه تكونوا لعبيين و ما تذاكروش .. طب مش مهم انت تذاكر بس خلي بنطلونك يذاكر .. مانت لو بقيت ساقط مش حوار ما اينشتين كان فاشل و انت مش اي-نش-تين لا سمح الله ده انت زد-ما نشش-تين و أهلك يقولوا منهم لله اللي بيصححوا ظلموا الواد .. طول السنه هاري نفسه .. و انت ايه .. تعيط .. و الدمعة في عينك اللي ياما قرت ميكي المستخبية جوه الكتاب .. المهم ليه بقى بنطلونك يذاكر .. علشان ما يسقطش .. أحسن واخد بالي ان البنطلونات ما عادتش شاطرة زي زمان .. و فكرتوني بحاجة حاقولهالكم و انتوا احكموا على عقليات البلد دي وصلت لايه .. ماشي في الشارع .. صبي عند محل حلاقة .. ماسك زبون صاحبه يعني كده داخل في تلاتين سنه .. حط ايده عل كتفه و بيقوله "" طب تصدق بالله .. أنا ما جبتش بوكسر العيد لحد دلوقتي " .. بصراحة انا قلبي اتقطع ساعتها .. و من هنا اطالب محلات البوكسرات بتوصيل الطلبات للمنازل .. و أطالب نواب مجلس الشعب بعرض اقتراح قانون يلزم وزارة التموين ببوكسر لكل مواطن شهريا .. و حزام ديزل كمان .. يلا يا عم .. و خلي الناس تسقط البنطلون وهي مطمنه .. و اللي حاشوفه رافع بنطلونه بعد كده حيتجلد 15 جلده .. أمال احنا موزعين عليكم بوكسرات عشان تمشوا محترمين و عليكوا القيمة .. اخصن عليكم اخص .. خلص الكلام و جا وقت النوم .. أصبح على خير .. أماانتوا ... يلا على خير برضه و الطيبات لله
هيسها معكم
SKOBL- Little Lazy Me
مقسمة هياسيًا مع
تهييس كلي و جزئي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق