الأمر ليس متعلقًا بنضوب الأحداث أو توقف الوحي .. الحقيقة هي أنني عزمت، و و لتدعوا الله أن يوفقني في هذا، أن أنتهي منها، حتى إذا اكتملت دفعت بها إلى واحدة من دور النشر لتكون أول إصدار مطبوع لي، و بطبيعة الحال فإن هذا لا يستقيم و حرق القصة فصلاً تلو الآخر على الإنترنت .. يكفينا ما أحرقنا منها ..
لست استطيع الجزم بموعد صدورها، فمن تابع منكم القصة - و هم قلة :) - يعرفون كيف أصبحت متشعبة و مليئة بالتفاصيل، بصورة تجعل كتابتها تحتاج إلى صبر و أناة، كي لا تفلت شاردة هنا أو هناك، و حتى تصمد الحبكة أمام سلطان المنطق ..
كل ما أرجوه هو أن تدعوا الله أن يوفقني، و يسدد خطاي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق