الشيوعية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتمنحك بعض اللبن.
الفاشية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتبيع لك بعض اللبن.
النازية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين و تعدمك
البيروقراطية : أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتقتل واحدة وتحلب الأخرى وتلقي باللبن بعيدًا.
البيروقراطية : أن تكون لديك بقرتان، و كلما حلبتهما دفعت عليهما 10 جنيه دمغة.
الحكومة اللمصرية: أن تكون لديك بقرتان، فتباع البقرتان، و يحلبوك أنت !
الرأسمالية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وتبتاع ثورًا، من ثم ينمو القطيع فتبيعه وتتقاعد معتمدًا على الدخل.
شركة أمريكية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وترغم الأخرى على أن تعطيك لبن أربع بقرات ثم تستأجر خبيرًا استشاريًا لفهم لماذا ماتت البقرة ؟!
شركة فرنسية: أن تكون لديك بقرتان فتعلن الإضراب لأنك تطالب بثالثة.
شركة يابانية: أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تصيرا عشر حجم البقرة العادية، مع مضاعفة اللبن عشرين مرة. ثم تبتكر شخصية بقرة للرسوم المتحركة اسمها (كاوكيمون) وتسوقها في العالم كله.
شركة ألمانية: أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تعيش الواحدة مائة عام وتحلب نفسها و تأكل مرة كل شهر.
شركة إيطالية: أن تكون لديك بقرتان لكنك لا تعرف أين هما ثم تكف عن البحث لأن ساعة الغداء حانت.
شركة روسية: أن تكون لديك بقرتان تعدهما فتجد أن لديك خمس بقرات. تعد من جديد فتجد أن العدد 42 تعد من جديد فتجد أنهما بقرتان تتوقف لتفتح زجاجة فودكا أخرى.
شركة سويسرية: أن تكون لديك 5000 بقرة لا تملك واحدة منها. لكنك تتقاضى من الآخرين ثمن الاحتفاظ بها.
شركة صينية: أن تكون لديك بقرتان ولديك 300 عامل لحلبهما. تنشر أخبارًا عن انعدام البطالة وتقدمُ صناعة الألبان وتعتقل الصحفي الذي نشر الأرقام الحقيقية.
شركة هندية: أن تكون لديك بقرتان وأنت تعبدهما.
شركة بريطانية: أن تكون لديك بقرتان مجنونتان!
شركة مصرية: أن تكون لديك بقرتان كلتاهما ذهبتا لمبايعة مبارك